كتاب إلكتروني جديد للكاتب: نصير العراقي. مع دار قصص وحكايات للنشر الإلكتروني؛ يحتوي على عشر نصوص شعرية، يفيض بها الكاتب معبرًا عمّا يموج في خلجاته، من مشاعر حب وعطف وألم وإعجاب ووحدة وفراق.
اقتباس:
”مهلا يبدو أن الأمر اِختلط عليكمعن الكاتب:
أقول وأسمعوا مني ما سأقول
أي قصيدة تكتب في قصيدة؟!
أي قصيدة تعبر عن جمالها حسنها دلالها؟
أي كلام يقال في وصفها؟
وقفنا أنا والكلام عاجزان
أمام عود الخيزران
انهرت تلعثمت عقد لساني
فهل بعد الإلياذة أسطورة؟“
”احتضنت حبيبتي أمس في حلم
احتضنتها ضممتها الي بعنف
عنف حبيب مشتاق لحبيبه
ثملت وأنا اتتبع تفاصيل وجهها
غصت في ثغرها فكان الشهد مطعمي
جننت عندما سافرت حول تضاريس جسدها
تبا لخارطة العالم اذ كانت مثلها
حبيبتي اختصر الكوكب في خصرها
النجوم انكدرت امام حسنها
القمر هرب حياء من وجهها
ماذا احك ماذا اقول...“
نصير حسين فارس أو المعروف ب ( نصير العراقي).
الجنسية: عراقي
تاريخ الميـلاد: من مواليد مارس 1981م
الحالة الاجتماعية: أعزب.
ولدت في العراق في المدينة التي ولد فيها القائد الإسلامي صلاح الدين الأيوبي.
التحصيل الدراسي:
- خريج ثانوية عامة فرع أدبي.
التحقت بكلية الإدارة والاقتصاد قسم المحاسبة، لكن ظروفي الاقتصادية لم تسمح لي من إكمال الدراسة وقد أمضيت سنتين في الكلية.
حاليًا أدرس في المعهد العالمي للأئمة والخطباء.
أعمال:
- المقال والخاطرة أول ما بدأت أكتب، وكانت لي بعض المقالات، والخواطر الإلكترونية.
- أول أعمالي المطبوعة "رواية رحلة انتقام" صدرت عن دار كتابنا للنشر عام 2011م.
- وايضًا لي رواية فازت في مسابقة دار " المكتبة العربية للنشر والتوزيع فئة أدب الرعب2021م تم نشرها، والرواية بعنوان "سر من رأى" و شاركت في جناح الدار بمعرِض القاهرة الدولي للكتاب.
- كما لدي عمل روائي سيصدر قريبًا إن شاء الله بعنوان " طريد بغداد" بالتعاون مع دار غراب للنشر والتوزيع.
لي أعمال إلكترونية منها:
- رواية لعنة الأجداد وقد صدرت عن دار قصص وحكايات للنشر الإلكتروني.
- قصة طويلة بعنوان "حسين ونمنم.
- قصة قصيرة "الزائر" وعدد من القصص القصيرة المنشورة.
- حاليًا أعكف على كتابة وتأليف كتاب في السيرة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والسلام.
_________________________________◀ لتحميل الكتاب pdf مجاناً: اضغط هنا؟
◀لقراءة الكتاب مباشرة: اضغط هنا؟
◀ لمناقشة الكتاب على جروب الدار: اضغط هنا؟
◀ لتقييم الكتاب على موقع "جود ريدز": اضغط هنا؟
المشاركات
إرسال تعليق
0 تعليقات