تحميل المجموعة القصصيّة «آلام الذاكرة» pdf مجّانًا للاديب السوري د: عبدالباسط إبراهيم واكية
«آلام الذاكرة » مجموعة قصص قصيرة تعالج المواضيع الإنسانية كالفقر والحرب وقضايا الطفولة، ولا تخلو من قصص ساخرة، أو من أفكار ساخرة ضمن الكثير من القصص الواقعية.
كل القصص تقريبًا كتبت على لسان بطلها، أي من غير وجود راوٍ ما بين القصة والقار؛ فالراوي هو بطل القصة، وذلك حتى تكون أقوى في تحريك المشاعر وملامسة الروح الإنسانية.
القصص مكتوبة بلغة بسيطة، بعيدة عن التقعّر وبعيدة عن استخدام الكلمات الجزِلة أو الغريبة، إذ يمكن للقارئ البسيط أن يستمتع بها وبأفكارها الواضحة، كما يمكن للقارئ المحترف أن يتلمّس كل ما فيها من رمزية وعمق.
الكثير من القصص التي تحتويها هذه المجموعة، هي قصص فائزة بالمركز الأول أو الثاني في أهم مسابقات القصة القصيرة في العالم العربي.
اقتباسات:
”(كَوْن لازم يعْمَر) … كلمات أبي التي يبرّر بها كلّ نقاش، وكأنّها دليله القاطع، يقولها وهو ينفث الدّخان من فمه كقطار بخاريّ…عدد صفحات الكتاب: 126 صفحة
لا أجرؤ على مناقشته في دليله، ولكنّني أقول في نفسي، كيف سيعمر الكون؟!
أبالخيام يعمر الكون؟!
ولكنني أراه يعمر بها حقّا:
البيت خيمة...
المدرسة خيمة...
المرحاض خيمة...
المستوصف خيمة...
غرفة مطهّر الأولاد خيمة...
محلّ كوافيرة العرائس خيمة...
والوطن مخيّم!
والحدود هي الشّريط الكهربائيّ الشّائك الذي يحيط به، ورجال الأمن الغلاظ الشّداد الذين يحرسون بوّابته الوحيدة بكلّ صرامة، ولا يسمحون لأحد بالمغادرة إلا إذا كان ميتا…!
آخر نقطة لتشيع الجنازة هي البوّابة، ثمّ يستلم الجنود الميت إلى المقبرة التي لا نعلم أين هي!“
حجم الكتاب: 1,36 ميجا
المدقق اللغوي: الكاتب بنفسه
تصميم الغلاف: فريق الدار
رقم الكتاب بالدار: 19
نبذة عن المؤلف:
الاسم: عبد الباسط ابراهيم واكية
الدولة: سوري الجنسية
من مواليد العام ١٩٧٤ في مدينة حمص.
- يحمل إجازة في طب وجراحة الحيوان من كلية الطب البيطري في جامعة حماة السورية.
-يكتب القصة القصيرة وأحيانا الخاطرة.
- عضو تحكيم للكثير من مسابقات القصة القصيرة.
أعمال سابقة:
صدرت لي خمس مجموعات قصصية نُشرت الكترونيّاً:
1- طفل بلا أثر
2- مطرودون من الوطن
3- مقام نوى
4- مقام شوق
5- مقام فرح
_______________________________
◀ لتحميل الكتاب pdf مجاناً: اضغط هنا؟
◀لقراءة الكتاب مباشرة: اضغط هنا؟
◀ لمناقشة الكتاب على جروب الدار: اضغط هنا؟
◀ لتقييم الكتاب على موقع "جود ريدز": اضغط هنا؟
إرسال تعليق
0 تعليقات