«شذا محمد فحام» تكتب: نقطة اللقاء!

 



غفلت عنك سنوات عديدة..

قررت أن لا أعود اليك..

وعدت الى نقطة اللقاء الأولى..

ومازلت وكنت ذروة الحب..

وفي غفوت سرحت وتمنيت أن لا أعود لوقت الجد.. وأن أبقى طفلة في رياض اللعب!

وعدت وسمعت أحاديثك ..في غفوة الحب.

كنت طفل في أول العمر..

ومازلت أيقونة الشباب في أغرودة الحب..

بحثت عنك في مجرى حياتي..

وجردت كل أشيائي فلم أرى..

مشهد لك إلا في دفتر خلد فيه أسمى أشعار الشوق.. وذكريات الحب.

.......

الكاتبة: شذا محمد فحام



إرسال تعليق

0 تعليقات